و ما كنت لأرى دنياي اذ لم دللتني
في سجي الدجى
وما كانت الكبرياء
إلا هلاكاً للأجمعين
افلا تدمع العين
فتشق الوجوه بسيل الأنهار
وما انا بجبلٍ
بل انا عهن عند قدماك مذلولاً
وما حبك إلا مذلة
و ما كان الذُل قبل ذلك محموداً